Detailed Notes on أضرار التكنولوجيا
يُصاب الشخص الذي يُدمن استخدام الوسائل التكنولوجيّة، بمشكلة عدم القدرة على التركز إن كان في العمل أو في الدراسة، وهذا ما يجعلهُ يتأخر عن تحقيق التقدّم والنجاح في المستقبل.
على الرغم من الجهود الأمنية المتزايدة، فإنّ هنالك الكثير من المخاطر الخارجية والداخلية التي تؤدي إلى سرقة المعلومات من الموظفين، مما يضيف تكاليف إضافية للشركة للتغلب على هذه التحديات.[١]
يُعاني كل الأشخاص الذين يجلسون خلف شاشة اللابتوب أو التلفاز لساعاتٍ طويلة من أوجاعٍ شديدة في الظهر والعنق نتيجة إصابة العظام والمفاصل بمشكلة التيبُس والانحناءات التي قد تصل إلى درجةٍ خطيرة في حال لم تُعالج بشكلٍ سريع.
شجّعي طفلكِ على القيام بالأنشطة البعيدة عن الأجهزة الإلكترونية.
للتصدي للسلبيات الاجتماعية التي قد تنشأ نتيجة استخدام التكنولوجيا، يمكن اتخاذ عدة إجراءات وتبني سلوكيات وقائية تعزز التوازن والفعالية الاجتماعية.
حيث أن الرأس في هذه الحالة لا يستند على جميع الفقرات بل يستند على فقرات الرقبة فقط، مما يسبب له بعض الألم.
إجهاد العين: الاستخدام المتكرر والدائم للأجهزة المحمولة والكمبيوتر يؤدي إلى مشاكل كبيرة في العيون، ومن أهمها عدم وضوح الرؤية، وجفاف العيون، والصداع المستمرّ والآلام في الرقبة والظهر، ويعود سبب هذه المشاكل إلى وهج الشاشة، والإضاءة السيئة، وسوء تقدير المسافة بين الجهاز والعيون.
وقد أوصت هذه الدراسة أهمية مراقبة الأطفال وتعليمهم طرق صحيّة مناسبة لاستخدام التكنولوجيا، أضرار التكنولوجيا وتوفير بدائل مثيرة للاهتمام لديهم.
من أضرار التكنولوجيا على الإنسان أنها تؤثر وبشكل كبير على الجملة العصبيّة للإنسان، وهذا ما يؤدي للإصابة بمشاكل الأرق وعدم القدرة على النوم بشكلٍ سريعٍ ومريح والعديد من المشاكل النفسية مع الأيّام.
كما أظهرت أيضًا أن الأشخاص الذين لهم بصمة سلبية على شبكات التواصل الاجتماعي، ويقارنون منشورات الشبكات الاجتماعية بالواقع يكونون أكثر عرضةً للإصابة بالاكتئاب والقلق.
إنّ الاستخدام المفرط لوسائل التكنولوجيا المختلفة يؤثر بشكلٍ كبير على الصحة النفسيّة للإنسان، ويتسبب في إصابته بالكثير من الأمراض النفسيّة، كأمراض الاكتئاب، انفصام الشخصيّة، وأمراض القلق المزمن.
عند الجلوس لفترة طويلة أمام جهاز الكمبيوتر يقوم الشخص بإنحناء رأسه لتناسب مستوي الرؤية له ولكن هذا غالبًا ما يسبب له بعض الأضرار.
على الرغم من الإيجابيات التي حققتها التكنولوجيا في مجال التعليم، مثل توفير الوقت وإتاحة الفرصة للطلاب للحصول على كم أكبر من المعلومات، إلا أنه قد رافق ذلك بعض الآثار السلبية أيضاً، والتي تمثلت في إجبار الطلاب على استخدام مهارات تعليمية أساسية بشكل أقلّ، حيث ساهم استخدامهم للحاسوب وما يحتويه من أنظمة لتصحيح الأخطاء الإملائية على خفض مهاراتهم الكتابية والإملائية، بالإضافة إلى خفض مهاراتهم الحسابية نتيجة الاستخدام المتكرر للآلات الحاسبة.[٢]
ينبغي على جميع الآباء مراقبة كيفية استخدام أطفالهم للتكنولوجيا ومراقبة المحتوي الذي يصل إليهم.